اخر اخبار  كان يامكان

مصدر: مجهولان يستقلان دراجة بخارية ألقيا قنبلتى الجيزة وفرا هاربين

الجمعة، 7 فبراير 2014 - 10:32

جانب من الحادث
جانب من الحادث

أكد مصدر أمنى أن التحريات الأولية لحادث انفجار قنبلتين أعلى كوبرى الجيزة، أفادت أن مجهول يستقل دراجة بخارية بصحبة آخر ألقيا القنبلتين وفرا هاربين.

وكان ضابط ومجندان بقوات الأمن المركزى قد أصيبا فى الانفجار الذى استهدف تجمع لسيارات الأمن أعلى كوبرى الجيزة صباح اليوم، كما حدثت تلفيات بسيارة لنقل الجنود
.






























مسيرة الإخوان تتمركز بميدان النعام.. والأمن يطلق قنابل الغاز

الجمعة، 7 فبراير 2014 - 15:16

مسيرة إخوانية – أرشيفية
كتب عبد اللطيف صبح

وصلت منذ قليل، مسيرة عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، ميدان النعام بعين شمس، وتمركزت بالميدان مرددين الهتافات والأغانى المعادية للقوات المسلحة ووزارة الداخلية.

من جانبها أطلقت قوات الأمن قنابل الغاز المسيل للدموع والقنابل التحذيرية لتفرقتهم، فيما استخدم عناصر الجماعة الحجارة والسيارات القديمة فى إقامة حواجز تفصل بينهم وبين قوات الأمن
.

سقوط أول قتيل بمظاهرات اليوم فى اشتباكات الشرطة والإخوان بالفيوم

الجمعة، 7 فبراير 2014 - 15:18

صورة أرشيفية

الفيوم اليوم

سقط منذ قليل اول قتيل برصاص حي في الاشتباكات التي وقعت بين قوات الشرطة وأعضاء جماعة الإخوان بالفيوم، وتم نقل جثته إلى مشرحة مستشفي الفيوم العام.

كان مستشفي الفيوم العام استقبل جثة خالد أحمد عبد الله 40 سنة اثر إصابته بطلق ناري في ظهره في الاشتباكات التي وقعت بين الشرطة وجماعة الإخوان بوسط مدينة الفيوم.

وارتفع عدد المصابين في الاشتباكات الي 3 بعدما تم نقل ثاني مصاب وهو أشرف فتحي علي 16 سنة من قرية العامرية الي مستشفي الرمد لاصابته بخرطوش في عينه
كما أصيب محمد تنركي محمد 27 سنة من الحواتنم وتم عمل الاسعافات اللازمة له
كانت اشتباكات وقعت بوسط مدينة الفيوم بين قوات الشرطة وأنصار جماعة الاخوان المسلمين المشاركين في مسيرة للجماعة خرجت عقب صلاة الجمعة اليوم وجابت عدد من شوارع مدينة الفيوم
.


  ماذا قال مرسي في أولى مرافعاته في قضية 'وادي النطرون'؟

اخر اخبار مصر اليوم سمح المستشار شعبان الشامي للمرة الثانية، للرئيس السابق التحدث من خلال ميكروفون بقفص الاتهام الزجاجي، وذلك خلال نظر أولى جلسات محاكمته وعدد من قيادات الإخوان في قضية الهروب من سجن وادي النطرون. اخر اخبار مصر اليوم وبدأ مرسي حديثه قائلاً: 'بسم الله الرحمن الرحيم انا اقدر كل التقدير هيئة المحكمة بعيدا عن المناصب والمسئوليات، ولقد اتفقت مع الدكتور سليم العوا ان يقدم للمحكمة شرح وافي عن عدم اختصاصها ولائيا بنظر الدعوي و عن الوضع الدستوري لمحاكمتي'. اخر اخبار مصر اليوم وأضاف قائلاً: 'أناشد القضاة ان يبتعدوا عن السياسة فانا لست في خصومة معهم فلقد تم القبض علي قسرا بعد تواطؤ وزير الدفاع و قائد الحرس الجمهوري في 3 يوليو 2013 و تم اقتيادي الي مكان مجهول لا يعرفه حتي القاضي و اني حريص علي ان يبقي القضاء بعيدا عن المهاترات و الانقلاب العسكري الذي ملأ بدباته الشوارع'. اخر اخبار مصر اليوم وأضاف: 'قد جاءني بعض القضاة و منهم المستشار حسن سمير و ابراهيم صالح ، و كانوا يريدون اجراء تحقيق معي و بكل احترام لهم اخبرتهم انهم في زيارة لي و ليس تحقيق فاجعلوا انفسكم بعيدون عن الانقلاب فانتم قبل ان تاتوا لي لم تكونوا تعلمون اين انا'. اخر اخبار مصر اليوم و استطرد مرسي داخل قفص الاتهام: 'ان كنتم تريدون مقابلتي فاخذوا اذن مني وأنا أحدد المكان فانا مواطن مصري ولي حقوق و من حقي ان اعرف اين مكاني و لم اقابل احد منذ 12 نوفمبر وحتي الان وإجراءات المحاكمة باطلة فانا كرئيس شرعي للبلد لي حقوق و محاكمتي لها مواصفات قانونية'. اخر اخبار مصر اليوم وقام مرسي بتوجيه سؤاله للقاضي: 'اسمك ايه علشان اتواصل معاك'، فرد عليه القاضي: 'اسأل المحامي بتاعك'، فرد مرسي: 'القاضي ميعرفش اسمه.. ازاي هيحاكمني'، فصفق المتهمون داخل القفص فأغلق القاضي الميكروفون

انتظام المرور بمحيط "القبة" بعد توقف الإشتباكات


السبت, 16 فبراير 2013 - 10:36 am

عادت الحياة إلى طبيعتها صباح اليوم، السبت، بمحيط قصر القبة، عقب توقف الاشتباكات التى نشبت بين قوات الامن المركزى والمشاركين فى مليونية "كش ملك" التى دعت إليها 38 حركة وائتلافا شبابيا؛ للمطالبة بتحقيق أهداف الثورة، والقصاص للشهداء.

وبدأ عدد كبير من عمال النظافة صباح اليوم فى إزالة مخلفات التظاهر وآثار الاشتباكات، بمحيط قصر القبة وجمعها فى سيارات ضخمة لإلقائها خارج محيط القصر، كما رش عمال النظافة رصيف القصر والشوارع المحيطة به بالمياه لمحو آثار الاشتباكات وأصلحوا الحديقة المجاورة للقصر، وأزالوا مخلفات الحريق الذى نشب بها.

وفى السياق ذاته تواجد عدد كبير من القيادات الأمنية أمام البوابة الرئيسية للقصر، فيما انتشر عدد من رجال المباحث بالزى المدنى فى الشوارع المحيطة للقصر وأمام محطة كوبرى القبة المواجهة للقصر، وسط حالة من الهدوء الحذر، والتخوف من تجدد الاشتباكات بين أصحاب المحال القريبة من القصر.

على جانب آخر أزالت قوات الحرس الجمهورى المكلفة بتأمين قصر القبة السور الحديدى
الذى أقامه سلاح المهندسين صباح أمس أمام البوابة الرئيسية للقصر عقب تحطيمه أمس خلال المواجهات بين الأمن والمتظاهرين. كما عاودت قوات الحرس الجمهورى فتح بوابة القصر والتى أغلقتها أمس بالجنازير، بينما يقوم الآن عدد من عمال النظافة بإزالة مخلفات الاشتباكات من أمام البوابة قبل إعادة طلائها مرة أخرى لإزالة الكتابات المسيئة للرئيس محمد مرسى من عليها
.


يُحيي المصريون اليوم السبت الذكرى الثالثة لثورة الخامس والعشرين من يناير التي بدأت بمظاهرات حاشدة وانتهت بالإعلان عن تنحي حسني مبارك عن منصب الرئاسة.

وما بين المظاهرات والتنحي، لا تزال تعلق في ذاكرة المصريين وغيرهم محطات من حراك شعبي لافت وتحولات سياسية بارزة:

25 يناير/كانون الثاني 2011
عيد الشرطة المصرية في الخامس والعشرين من يناير قبل ثلاث سنوات لم يكن عاديا. أعلنه المصريون يوم غضب.. خرجوا في مظاهرات في القاهرة ومدن أخرى ضد الفساد والفقر والبطالة، وطالبوا برحيل الحكومة. فرقتهم الشرطة بالقوة، وقتل عدد من المتظاهرين في ميدان التحرير. لم تتوقف التحركات الاحتجاجية، بل تصاعدت.

28 يناير/كانون الثاني 2011 (جمعة الغضب)
في الثامن والعشرين من يناير/كانون الثاني انطلقت مظاهرات حاشدة فيما عرفت بجمعة الغضب. استخدمت قوات الأمن القوة لفض تحركات عجّت بها القاهرة ومناطق أخرى. رُصدت آليات الأمن المركزي تدهس متظاهرين على كوبري قصر النيل.

في أول فبراير 2011 قال مبارك إنه لن يترشح لولاية رئاسية جديدة )

تصاعد غضب المحتجين وأحرقوا المقر الرئيسي للحزب الحاكم في العاصمة. تطورات سرعان ما تبعها إعلان حظر التجول في القاهرة والإسكندرية والسويس، وانتشرت مدرعات الجيش لمساندة عناصر الأمن.

29 يناير/كانون الثاني 2011
في اليوم التالي خرج الرئيس حسني مبارك محاولا تهدئة الشارع. حل حكومة أحمد نظيف وكلف أحمد شفيق بتشكيل حكومة جديدة وعيّن عمر سليمان نائبا له. كما وعد بحل المشكلات الاقتصادية وتوفير فرص أفضل للشعب.

30 يناير/كانون الثاني 2011
لم تنجح خطوة مبارك في وقف الغضب المتنامي. استمرت المظاهرات المطالبة برحيله في وقت دفع الجيش بتعزيزات إلى القاهرة ومدن أخرى تحسبا لمظاهرات مليونية دعت لها المعارضة في الأول من فبراير/شباط.

1 فبراير/شباط 2011 (مظاهرات مليونية)
غص ميدان التحرير بالمحتجين الذين لبوا الدعوة إلى مظاهرات اعتبرت الأضخم منذ بداية الحراك الشعبي. في ذلك اليوم أعلن مبارك عدم نيته الترشح لولاية جديدة، وقوبل خطابه بمزيد من غضب المعارضين. سجل أيضا خروج مظاهرات مؤيدة لمبارك في عدد من المناطق.

2 فبراير/شباط 2011
مظاهرات معارضة وأخرى مؤيدة تحولت إلى اشتباكات دامية صباح الثاني من فبراير/شباط. عرفت تلك الأحداث بموقعة الجمل حين حاول مؤيدو مبارك ومن يوصفون بالبلطجية اقتحام ميدان التحرير بالقوة على ظهور الخيل والجمال.

أعلن مبارك تنحيه وسلم إدارة البلاد للقوات المسلحة يوم 11 فبراير )
4 فبراير/شباط  2011 (جمعة الرحيل)
الرابع من فبراير/شباط، حمل المتظاهرون شعارين: جمعة الرحيل وهو الاسم الذي اختاره معارضو نظام مبارك والمطالبون بإسقاطه؟، في حين رفع مؤيدوه شعار جمعة الوفاء.

10 فبراير/شباط 2011
استمر غليان الشارع المصري، وفي العاشر من فبراير/شباط أصدر الجيش بيانه الأول. أعلن استمرار اجتماعات المجلس الأعلى للقوات المسلحة لحماية البلاد. خرج بعدها مبارك فأكد أنه مستمر في السلطة بينما طلب نائبه عمر سليمان من المتظاهرين العودة إلى منازلهم. ثار المتظاهرون على الخطاب وتوعدوا بتصعيد تحركاتهم.

11 فبراير/شباط 2011
في اليوم التالي ألقى الجيش بيانا ثانيا تعهد فيه بإنهاء حالة الطوارئ وضمان إجراء انتخابات ديمقراطية، ودعا إلى عودة الحياة الطبيعية في البلاد.

لكن سرعان ما تغير وجه مصر مساء اليوم ذاته.. الحادي عشر من فبراير/شباط.. كانت لحظة انتظرها ملايين المصريين حيث أعلن اللواء عمر سليمان نائب الرئيس في ذلك الوقت تنحي مبارك وتكليف المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شؤون البلاد.

 

 السلطات تسمح لمؤيديها فقط بدخول ميدان التحرير

عشرات القتلى والجرحى بذكرى الثورة في مصر


قتل خمسون شخصا على الأقل في مواجهات بين قوات الأمن ومتظاهرين معارضين للانقلاب اليوم. وأفاد مراسل الجزيرة نقلا عن مصادر طبية بأن هناك عشرين جثة وصلت إلى مشرحة زينهم في القاهرة، كما قتل عشرون في منطقة الألف مسكن بالعاصمة المصرية، بينما سقط أحد عشر قتيلا في منطقة المطرية.
 
وقد جرح العشرات في اشتباكات بين متظاهرين رافضين للانقلاب بمناطق عدة بمصر في الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير/كانون الأول، وفق ما أفاد به مراسل الجزيرة، وشهد اليوم أيضا اعتقال أكثر من أربعمائة شخص، في حين سمحت السلطات لمؤيديها فقط بدخول ميدان التحرير للاحتفال بالمناسبة.
 
وسقط معظم القتلى والجرحى في القاهرة والجيزة والمنيا والإسكندرية، حيث اشتبكت قوات الأمن مع متظاهرين رفعوا صورا للرئيس المعزول محمد مرسي ورددوا شعارات مناهضة للانقلاب، ومطالبة بعودة الشرعية، واحتشد مؤيدو السلطة الحالية في مصر بميدان التحرير وسط إجراءات أمنية مشددة.
 
وقد وقعت اشتباكات في شارع الهرم الرئيسي بالقاهرة بين المتظاهرين وقوات الأمن التي اعترضت المسيرات عند "كايرو مول" بالخرطوش وقنابل الغاز المدمع، وردد المتظاهرون هتافات تطالب باستعادة ثورة 25 يناير وتندد بما سمته حكم العسكر، كما رفعوا صور الضحايا الذين سقطوا طوال أحداث الثورة وخلال سبعة أشهر منذ الانقلاب.
 
وقد فرقت قوات الأمن بالقوة مظاهرات في ميدان مصطفى محمود بحي المهندسين نظمها أعضاء في قوى وحركات شبابية، بينها حركة شباب 6 أبريل وجبهة طريق الثورة. وكان مقررا أن يسير المتظاهرون باتجاه ميدان التحرير، لكن قوات الأمن عاجلتهم بقنابل غاز وخرطوش ورصاص حي. 
 
وفي مدينة 6 أكتوبر بالقاهرة خرجت مظاهرات رفع المشاركون فيها شعارات تطالب باستعادة مكتسبات الثورة وعودة الشرعية والتمثيل الديمقراطي، كما نددوا بالانقلاب العسكري.
وانطلقت مظاهرات في الفيوم شارك فيها مؤيدو الرئيس المصري المعزول محمد مرسي بمناسبة ذكرى ثورة يناير جابت عددا من شوارع المدينة، ورفع المشاركون فيها صورا لمرسي، ورددوا شعارات مناهضة للانقلاب.

 مظاهرات بالإسكندرية


وشهدت مدينة الإسكندرية -منذ ساعات الصباح- خروج مظاهرات في عدد من المناطق بمناسبة حلول الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير.


وسقط عدد كبير من الجرحى برصاص الخرطوش، بعضهم أصيب إصابات بالغة إثر محاولة الجيش والشرطة تفريق مظاهرات بالإسكندرية في أحياء برج العرب والعوايد والعصافرة والسيوف، كما لاحقت قوات الشرطة والجيش المتظاهرين في عدد من الشوارع الجانبية، ومن جانبهم  أصر المتظاهرون في أكثر من منطقة على إعادة التجمع لاستكمال احتجاجاتهم.

وشهد اليوم أيضا اعتقال أكثر من أربعمائة شخص في القاهرة ومحافظات أخرى.

وفي المقابل، احتشد مؤيدو السلطة الحالية بمصر في ميدان التحرير وسط إجراءات أمنية مشددة، لإحياء الذكرى الثالثة لثورة الخامس والعشرين من يناير.

وقد أغلق الجيش منافذ الميدان بأسلاك شائكة وآليات عسكرية، وأخضع المتجهين إلى الميدان لحملة تفتيش مكثفة. وقد رفع المتظاهرون علم مصر وصور وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي، كما علقت لافتات تطالبه بالترشح للرئاسة.

إغلاق ميادين
واستباقا لمظاهرات أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي وعدد من القوى الثورية، أغلقت قوات الأمن والجيش مناطق في العاصمة، خاصة في ميادين التحرير ورابعة العدوية.

كما أغلقت قوات الأمن ميدان النهضة بالجيزة أمام حركة مرور السيارات باستخدام الأسلاك الشائكة والدبابات والمدرعات، في الوقت الذي انتشر فيه عدد من أفراد العمليات الخاصة على مداخل ومخارج الميدان.
 
وانتشرت قوات الأمن منذ صباح اليوم في ميدان التحرير -مركز الثورة التي أطاحت بالرئيس المخلوع حسني مبارك في فبراير/شباط 2011- ومنعت حركة سير السيارات فيه، إلا أن عشرات من المتظاهرين بدؤوا في التوافد على الميدان للاحتفال بذكرى الثورة.

كما شهد محيط وزارة الدفاع بالقاهرة تمركز العديد من الآليات العسكرية على امتداد الشارع المؤدي للوزارة من ناحية جامعة عين شمس، فضلا عن نصب أسلاك شائكة أمام الوزارة مباشرة وسط انتشار مكثف لأفراد القوات المسلحة.

 


وشهد محيط قصر الاتحادية الرئاسي وقصر القبة إجراءات أمنية مشددة وسط تحليق الطائرات الحربية، كما شهد ميدان التحرير وأماكن تجمعات المواطنين المؤيدين لوزير الدفاع عبد الفتاح السيسي تحليق مروحيات حربية.

وكانت القاهرة وسيناء قد شهدتا صباح اليوم هجمات جديدة، حيث انفجرت عبوة ناسفة أمام معهد مندوبي الشرطة بمنطقة عين شمس في القاهرة، مما أسفر عن إصابة شخص، في حين استهدف هجوم مسلح بقذائف "آر بي جي" محطة كهرباء بمدينة الشيخ زويد بمحافظة شمال سيناء.
 
يأتي هذا عقب يوم دامٍ في مصر سقط فيه 26 قتيلا وأصيب العشرات، حيث استهدفت أربعة تفجيرات مناطق متفرقة في محافظتي القاهرة والجيزة موقعة ستة قتلى ونحو تسعين جريحا، في حين أسفر اعتداء قوات الأمن على مظاهرات ومسيرات مناهضة للانقلاب عن مقتل نحو عشرين شخصا واعتقال 237 متظاهرا بمختلف المحافظات.

وكان وزير الداخلية محمد إبراهيم قد دعا إلى التظاهر اعتبارا من أمس الجمعة دعما للحكومة ولمواجهة ما سماه "مخططا إسلاميا لإثارة الفوضى"، وتعهد بأن تقوم قوات الأمن بالرد "بحزم" على أي محاولة من قبل جماعة "الإخوان المسلمين لتخريب الذكرى"، بحسب قوله.

انفجار معهد مندوبي الشرطة بعين شمس صباح اليوم

خبراء المفرقعات ينتقلون إلى انفجار معهد مندوبى الشرطة بعين شمس

السبت، 25 يناير 2014 - 07:44

جانب من الحادث


كتب عبد الرحمن سيد - تصوير كريم عبد العزيز وأحمد أشرف

انتقل خبراء المفرقعات، بالإدارة العامة للحماية المدنية بالقاهرة, صباح اليوم السبت, بعد وقوع انفجار بالقرب من معهد مندوبى الشرطة,بجوار محطة مترو عين شمس, لبحث ملابسات الحادث، والتأكد من عدم وجود أى متفجرات أخرى.

وكانت غرفة عمليات الحماية المدنية بالقاهرة قد تلقت بلاغاً عن انفجار بالقرب من محطة مترو عين شمس، وعلى الفور انتقلت سيارات الإطفاء إلى المكان لمعرفة أسبابه.

 

ننفرد بنشر أول صور لآثار الانفجار من داخل مديرية أمن القاهرة

جانب من الانفجار

وجه من الآنفجار

كتب إسلام النحراوى

حصل "اليوم السابع" على أول صور من داخل مديرية أمن القاهرة لمكاتب ضباط المديرية، ويظهر بها آثار التدمير الذى تسبب فيه انفجار سيارة مفخخة صباح أمس الجمعة.


الأمن يفض مظاهرة الإخوان بشارع الهرم ويلاحق عناصرها بالشوارع

السبت، 25 يناير 2014 - 14:00
صورة ارشيفية


فرقت قوات الأمن تظاهرة عناصر جماعة الإخوان الإرهابية بمحيط فندق أوروبا بالهرم، بعد مناوشات بين الطرفين، وألقت القبض على عدد منهم

الأمن يطلق قنابل الغاز ويفرق الإخوان من شارع البطل أحمد عبد العزيز

السبت، 25 يناير 2014 - 13:39

صورة ارشيفية


أطلقت قوات الشرطة، وابلا من قنابل الغاز المسيلة للدموع، على عناصر جماعة الإخوان "الإرهابية"، فى شارع البطل أحمد عبد العزيز، لتفريق مسيرتهم

شهود عيان: سماع دوى انفجار ضخم بحدائق القبة وتصاعد أدخنة شديدة

السبت، 25 يناير 2014 - 08:20

سحب دخان

أكد شهود عيان، سماع دوى انفجار شديد بمنطقة حدائق القبة، فيما سادت حالة من الهلع والخوف بين الأهالى
وأضاف الشهود أنهم شاهدوا تصاعد أدخنة شديدة، فضلا عن انقطاع التيار الكهربى فى معظم أحياء المنطقة
.


Make a free website with Yola